5 Simple Techniques For السعادة الوظيفية
5 Simple Techniques For السعادة الوظيفية
Blog Article
التحقيق الشخصي: قد يكون الشخص نفسه المسؤول الأول عن سعادته في العمل.
عنصر الموظف، كل هذه الأمور التي تحدثنا عنها هي من أجل زرع جودة من السعادة الوظيفية، ولكن لمن؟ الإجابة واضحة: للموظف، ولكن ما دور الموظف من كل هذا؟ هل يجلس الموظف من غير عمل ويطالب بتوفير السعادة الوظيفية؟ لا أعتقد أن الإجابة تكون بـ(نعم)، وذلك بسبب أن الموظف هو العنصر الأساسي في كل هذه المنظومة، سواء كان موظفا يعمل في المكاتب الأمامية أو هو المسؤول الأول عن المؤسسة، فالكل موظف.
هل يجعلك العمل سعيداً؟ أدلّة وبراهين من تقرير السعادة العالمي
تحديد الاحتياجات التدريبية للموظفين من خلال إجراء استبيانات أو مقابلات للاطلاع على ما يحتاجون إليه فعلاً.
الموظف الذي يكتب إنجازاته على ورقة وينظر إليها دائماً يكون سعيداً دائماً لأنه ينظر إلى الجانب الإيجابي في حياته المهنية والعملية.
تحقيق الذات في العمل هو من أهداف الموظفين؛ لذا عندما يجدون الإدارة تشكرهم وتهنئهم على إتمام العمل إتماماً صحيحاً؛ فذلك يُشعِرهم بالسعادة ويزيد من ثقتهم بنفسهم ومن تقديرهم لذاتهم، كما أنَّ تركيزك بصفتك مديراً على نقاط القوة التي يمتلكها كل موظف بدلاً من نقاط ضعفه، تزيد من سعادته وتحفزه على العمل بجد واستغلال نقاط قوته جيداً والعمل على معالجة أماكن ضعفه.
المرونة ومواكبة التغيير: تعد القدرة على تحمُّل التغيرات أمراً ضرورياً لتحقيق السَّعادة في الحياة العملية، فنحن نشهد في زماننا هذا العديد من التطورات التكنولوجية السريعة والتي يتوجب على الشخص تقبُّلها وتكييف مهاراته معها.
في هذه الوحدة سنتناول أهم الأسباب التي تجعلك أكثر سعادةً في بيئة العمل، ومن هذه الأسباب: الامتنان والشكر، وإضفاء الطابع الشخصي على مكان العمل، والدخول في حالة الانغماس، دون أن ننسى تكوين علاقات شخصية، وبناء صداقاتٍ في العمل.
تكوين علاقات ودية مع الموظفين: من أهم الأمور اضغط هنا التي تحفز الموظفين وتزيد إنتاجيتهم هي أن يكون المدير قدوة ومثالاً يحتذى به لهم، عن طريق التقرب من الموظفين، والاهتمام بهم ومعرفة أهدافهم وطموحاتهم، والتواضع في التعامل معهم، وتجنب الصراخ والسلبيات والاتهامات.
يتساءل بعضهم في ظل صعوبات الحياة وكثرة الضغوطات المحيطة بالأفراد، كيف يمكن أن يعيشوا بسعادة وسلام؟ عادِّين السَّعادة مفتاح العيش الهانئ، فقد أصبحت السَّعادة بالنسبة إليهم رفاهيةً من الصعب الوصول إليها.
عندما يكون لديك وقت كافٍ للاسترخاء والقيام بالأنشطة التي تستمتع بها خارج بيئة العمل، فمن المحتمل أن تكون أكثر رضاً وسعادة في العمل.
وفي تعريف آخر يرى الباحث أن السعادة الوظيفية هو شعور الموظف بالرضا والراحة في العمل، وقناعته الداخلية أن ما يقوم به من أعمال أو يحققه من إنجاز في العمل يتناسب مع أهدافه الخاصة وطموحه الوظيفي.
. وبناء عليه باتت المؤسسات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني تلعب دورًا أكبر في إيجاد البيئة المحفزة والمناسبة والسعيدة لموظفيها حتى يتمكنوا من تقديم خدمات تفوق توقعات ومتطلبات المتعاملين.
استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من